يوم كان عمري 10 سنين اظن كنا في بيت جدي المهم كل اهلي والموجودين راحوا المستشفى لعمتي والدة
المهم مانبقى في البيت غير انا وابوي الله يشفية وبنت عمي كبري
خاء عندنا اخوها عشان ياخذها
وكنت ابغا اروح معاها وعيا ابوي
استغفلت ابوي وركبت وراء بسيارتهم وجاء ابوي يسأل عني
وخبيت نفسي تحت المقعدة عشان مابشوفني
شوي مارفعت عيني اللا وهو قدامي يناظرني من القزاز
والله ام الاحراج
قال وش تسوين عندك؟
قلت لا يبه بس ضاع الحلق حقي يوم ركبت معهم امس وجالسه ادور له!!
نفس السؤال للي بعدي.
افسم بالله ام الاحراج عاد ابوي رحمني وقال خلاص بتسهرين اليوم عندهم وانا بوديك.