عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 2  ]
قديم 2010-06-23, 12:59 AM
مراقب في الموقع
ممثل الموقع
رقم العضوية : 123563
تاريخ التسجيل : 18 - 7 - 2010
عدد المشاركات : 1,355

غير متواجد
 
افتراضي
صدر له حديثاً كتاب .. بعنوان:


غرائب الرؤى والأحلام
دراسة نقدية طبية مقارنة



صورة الغلاف






المؤلف/ د. فهد بن سعود العصيمي


الناشر/ دار التدمرية للنشر والتوزيع


الحجم متوسط _ الطبعة الأولى عام 1431هـ


وصف الكتاب:

يتحدث الكاتب في الكتاب عن علم التعبير ومكانته في الأمة عند سلفها وعند الخلف، ويربط بين أصله الشرعي والنفسي.
ويبرز الكاتب في كتابه سبب تحفظ بعض أهل العلم من هذا العلم بالتفصيل ... ويركز المؤلف أيضا على منهج التعبير بالخير وخطورة التعبير بخلافه موضحا الآداب التي يجدر بالمعبر أن يتحلى بها، ويوضح أثر وخطورة التعبير السيء الموغل بالتشاؤم والقائم على تفزيع الناس فقط دون اعتبار لحالتهم النفسية.

وقد وضح الكاتب منهج التعبير الصحيح مدعما كلامه بالأدلة والنقول الصحيحة والصريحة من السنة، والتي تدعو لذلك، ورد المؤلف على شبهة جواز التعبير بالشر لبعض الرؤى، بدليل وجود بعض النماذج للتعبير المفزع.

كما يبرز الكاتب في كتابه نماذج لشهادات علمية موثقة شهدت بما لهذا المنهج في التعبير من دور كبير في احترام هذا العلم والذي ينعكس أيضا على إعطائه المكانة التي تليق به، وعدم الخوف من تعبير الرؤيا إن التزم المعبرون بهذا المنهج في التعبير، وحملت الشهادات الموثقة تواقيع أصحابها المرموقين، من علماء شريعة وأطباء نفسيين وباحثين من مختلف التخصصات، ممن سبق للباحث اللقاء بهم ومحاورتهم في برنامجه على قناة الراية.
يوجد في الكتاب أيضا نماذج من رؤى غريبة سبق للمؤلف تعبيرها ومن ثم إزالة غرابتها من أذهان أصحابها، مع شروح ميسرة مبسطة بلغة الباحث وقت التعبير لكيفية التوصل للتعبير.



وقد قدم للكتاب فضيلة الشيخ راشد بن سليمان الطيار، وفضيلة الشيخ عايض العصيمي معبرا الرؤيا المعروفين


************************************************** *************




تاريخ النشر: 08/08/2017
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف عادي

فهذه محاولة من المؤلف لتأطير هذا العلم بمنهج براغماتي في فكِّ معنى كل رمز، يعطي للحلم أو الرؤيا مكانتهما كنص؛ وينطلق المعبر لافتراس معنى هذا الحلم أو النص من خلال البحث عن المعنى؛ بالربط بين المعنى الدفين في ذهن المنتج للحلم، ومستقبله وهو المعبر، من خلال الربط بين (النص) واللغة والسياق والوظيفة والزمن ونحو ذلك مما هو معلوم في فقه الرؤى وتعبيرها...






Facebook Twitter