هكذا تسايرنا الحياة ..نتماشى أحياناً معها
ونقبع دوماً في طرقاتها,دون اكثراث لمصادفاتها
لاذنب لنا إلا أننا عشقنا الإجتياز وبرغم عشقنا له وجدنا
أبواباً موصدة,وخفايا مؤلمـة..
ليس لنا إلا أن نقدّم اعتــذار ..
..لأيامِ مضت,كان الإنـزواء والخوف هي الضحايا..
يستوقفنا الإنكســار عندما يحدونا تواضع مخطئ ونصيحة مشفق وتودد خفايا
لانا في سردك روح الإقتدار..وقد أرى تماثل حرفك للأجمل فتلك مزايا
مازلنا بانتظــار عطرٌ يتأرجح أريجاً بين أسطرك
فامنحيه وقتاً:
كي يبدد عتمة الحرف وبدء توهجه وقت سهـادك
بانتظاااا
ااااارك