اللهم اغفر له وأسكنه فسيح جناتك...
إن للشيخ علي جابر سببا كبيرا في حبي للقرآن فصوته شدني كثيرا ولاأستطيع أن أقضي يوما بدون أن أسمع قراءته..
وعندما بلغني الخبر عن طريق أحد الأخوة أصابني الذبول ولم أتمالك نفسي حتى بكيت وابتلت والله لحيتي من الدموع...
فغر الله له وتجاوز عنه...
ورفع قدره عنده...
وأسألك يارب ياكريم كما شرفته في الدنيا بالإمامة لبيتك الكريم أن تشرفه يوم القيامة بأن تجعله من أصحاب الفردوس مع النبيين والصديقين..
وشكرا لك أخت قيود على النقل...