شقيق الروح،،،
ها قد مضت بنا الأيام،،،
وها نحن على وشك،،،
ان نضيء ،،، أول الشموع،،،
في عمر صداقتنا الغالية،،،
من هنا،،،
سوف نحتفل،،،
ونعلن للجميع،،،
إحساسنا،،، بهذا الحديث الشريف،،،
" الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف،،,
وما تناكر منها اختلف"
الله ياجوري صدقت وهي لك يااختي وصديقتي الغاليه...
احبك في الله
هناادي