أخي الفاضل شكرا لك، ووالله إني سأتكلم بلساني، وأرجو أن يكون بلسانهم، فأقول أنا أفسر للناس هواية واحتسابا وإن شئت فقل عبادة، وسأصبر على إلحاح المحب ونقده، وسأترك هرج السفيه وذمه، وأقول هذا الجهد ومن الله التوفيق، ولن ندخر وسعا في إرضائكم، وكم أفخر وكيف لا يفخر من له متابع مثلك ؟