بسم الله الرحمن الرحيم
كل
الشكر والتقدير
لشيخنا الدكتور فهد
لاتاحة لنا الفرصة للمشاركة
في
...الاستفتاء المميز...
1/ للمعبرين والمعبرات:
هل ترى أن هذا المنهج منهج يجب أن يتبع ولا يحاد عنه كما فعل الباحث طوال تعبيره؟.
هل لك رأي آخر؟ فضلا اذكره
رأيي قد يتأرجح بين رأيين
الاول
أنا مع التبشير في الرؤى عموما
و الثاني
قد يتبدل المسار ويتم تعبير الرؤية على ما هي عليه ومن المحتمل ان تشمل شر لكن لا اراه شرا بقدر ما اراه
صفعة لمغمى عليه لافاقته
حيث أن مرات تكون الرؤية تشمل ماضي وحاضر ومستقبل
بمعنى أمر سبق ووقع بحيث تكون الرؤية كخبرعن ماضي الرائي وأمر يعيشه وأمر قد يحدث له مستقبلا
فمرات يكون واقع ليس طيب ومستمر عليه ويعيشه ومن الرؤية قد تكون له عواقب فتأتي الرؤية
اما لنهره عما يقوم به
اما تذكرة
وليتفادى ما هو سائر عليه واظنها رسالة خير وان كان ظاهرها الشر
وهنا وفي هذه الحالة أرى والله أعلم من الظرورة ابلاغه وان كان فيه شر مادام فيه مصلحته لتحذيره مما هو عليه وليتعظ وخصوصا لو كانت الرؤية تظهر عاقبة ليست محمودة وغير طيبة
قد يكون الشر هو ظاهر الرؤية وتفزيعه لن يكون تفزيع بقدر ما يكون اعادته لوعيه المدرك لحقائق الامور بتلك الصفعة لكي يفيق من غفلته
أعطي مثال ليتضح الأمر : لو الرائي عاصي ( منكرات ...محرمات ...) والرؤية تظهر ذالك وتظهر المضار التي عاشها وهو عائم فيها وربما تظهر حتى ما قد يحدث له مستقبلا فهل نفسرها له بالخير وهي عكس ذالك
هنا أرى أن تفسر كما هي ليتعظ ويتق الله مادام فيها مصلحة له أولا وأخيرا
و ليعلم أن قدرة الله فوق كل شيء ولا يتمادى فيما هو ماضي فيه
هذا ان كان مؤمنا
وما المعبرفي هذه الحالة الا عاكس لمرآة الرائي ليرى نفسه من خلالها
2/ للسائلين والمستفتين عن التعبير:
هل ترون أن وجود فئة لا تعبر إلا على هذا المنهج جيد ويؤدي بك للهدوء والطمأنينة حين تنتظر التعبير؟ لأنه سيعبر على الخير. أو حين لا يجد لها بابا على الخير، سيطلب منك الاحتراز ولا يفجعك بتعبير سيء
مرات نعم ومرات لا
المرات التي ؤئيد فيها هذا المنهج هي التي سأربطها بشعوري واطمئناني لتعبير المعبر
وهل فعلا حصل ميزان بين رؤيتي وتعبيره وشعوري
وهل معرفتك بمنهج هذا المعبر ستدفعك للسؤال دوما بدون خوف
نعم بنسبة 90 %
وتردد بنسبة 10 %
.