محاولتك الأولى هذه يا شمعة الفرح ...
محاولة ناجحة جداً , فنحن نقرأ والعين تستعجل الوصول إلى النهاية لمعرفة النهاية ..
ونهاية ردنا أن القصص الواقعية يا أختي أغرب من الخيال وأشد وقعا .. ونسأل الله أن يشفي المرضى من فئة بطلة هذه القصة وأقرانها ممن يحملون هذا الفيروس الخطير جراء نقل الدم ومنهم الـ 400 طفل ليبي ينتظرون أجلهم والسبب من خبّث الله مصيرهم بالدنيا والآخرة ...
فأحسنتِ .. وشكراً لكِ ..