a7
ارسم لنفســــك حدودا لا تعــدّاهــــــا
قصيدة للشاعر عبدالله بن زويبن:
سمعت لي كلمةٍماادري وش اقصاها &&&& حـزّت بصدري وانا مانيب هارجها
لو كـل كلمـــه الا جتنـــا طـردنــاهــا &&&& بعنـــا الثمينـــه بسعر ٍمايخارجـــها
لو مـرت السمع ماكنّــــا سمعنـــاها &&&& ونقفّل الراس عنهـــا لا يبرمجــــها
ومـــن يم هــــذا لهــــذا مانقلنــــاها &&&& والنـــاس واجد وتلقى من يروجـها
من عامل الناس في سابق خطاياها &&&& يقعـــد بدار خلا مــــاداج دايــجــــــها
في كنة تشوي الجربوع رمضاهـــا &&&& تيبس غصون الشجر من حر واهجها
والناس بالحق حكم الشيخ ماارضاها &&&& ماترضي النــاس لو انـــك تحججـــها
ياللــــي تبـــي الطيّبه خذهــا وعطناها &&&& وخــــل الطـريـــه طـــريه لاتثلجــــها
واقضب طريق الأوادم وامش ممشاها &&&& إتبع دروب العرب وادرج مدارجهــــا
وارسم لنفســــك حدودا لا تعــدّاهــــــا &&&& من حط نفسـه بدرب الضيق يحرجهـــــا
وان كـان نفسك هواها قـــام ينحاهـــا &&&& حط الأعنه بروس الخيــل واسرجهـــا
وفكــر بمنكــافهــــــا قـــدام مغــــزاها &&&& واحسب حســاباتـها وتشوف ناتجهـــا
وكــــل بعضــــده يموح الدلو برشاهــا &&&& وتلقـــى كبودالضوامـــي من يبرهجـــها
وان كـــان توك عــلى صدرك تهجاهـا &&&& حـنـــا ترانـــا ندرس فـــي منــــاهجــهـــا
مـــن يم مصباحهــــا نبعــــد معـشاهــا &&&& اليـــا قعــد راعـــي الضالــــع يدرجها
لـــوهي صعيبـــه اليــا انعاجت عدلناها &&&& واللي تجـــي مستقيمــــه مانعـــوّجـــها
نهتــــم في وزنهــــا وابــــرام معناهــــا &&&& ومــن الكرستــــال واللولــــو نتوجهــا
مخايـــــل ٍٍترتــــدم والصـــــدر منشاهــــا &&&& إن دك بالبــــــال داكــــوك ٍيهيجـــهـــــا
واليـــاامطرت ضاقت الوديان من ماهــا &&&& تاخـــذ الـــى الحـــول مايبســـت مدالجها
إن صدت النــــاس عنــا ماعترضنـــاهــا &&&& ماتقفــــي النـــــاس عنــــا ونتولجها
وان جاتنـــا الطيبــــه بالطيــــب زدنــاهـا &&&& الطيبـــه بالعســـل والسمــــن نمزجها
وان جاتنـــا الثــانيه نصبــــر ونرفـــاهــا &&&& يمكــــن اليـــا فــاق راعيهـــا يعالجها
وان عادهـــــا عــــودة ٍماعاد ينســــاهــا &&&& من حربة ٍفي صميم الصــدر نولجهـــا
مسمومـــــة ٍيبــــلش الدكتــــور بدواهـــا &&&& مايقنــــع الخبــــل ليـــن انـــه يلامجها
a3