ماشاء الله
للتغلب على النفس نذلها ذلا ولا ندللها تدليلا وهذا رأيته من أحد الشيوخ ولو أن توجهي معارض لتوجهه الأشعري الا أنه كان محقا في ذالك
وارضاء الناس غاية لا تدرك مهما سويت او عملت بل لنعمل بالحديث
((من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عليه الناس ))