يا شاطئ الذكرى أمامك زورقي..أو ما تراه يصارع الطوفان……امدد إليه يدا تشد حباله وتريه بعد الوحشة اطمئنانا يا شاطئ الذكرى رمالك لم تزل تروي لنا ما يلهب الوجدانيا من يعاتبني إذا اقتحم الأسى شعري وداهم قلبي الولهانا.أتريد مني أن تكون مشاعري ثلجافأضحك والضلوع حزانا….لغة الوداع فصيحة ولكنما لهو الحياة يغلق الأذان..