في مضمون هذا المعنى قرأت شعرا بسيطا في احدى الصحف المحلية منذ زمن يحمل نفس المضمون يقول في مضمونه الشاعر الهزلي
سقط الحمار من السفينة في الدجى
فبكى الرفاق لفقده وترحمو
حتى اذا اتى الصباح اتت به نحو السفينة موجة تتقدمو
قالت خذوه كما اتاني سالما
لم ابتلعه لانه لا يهضمو
ومن ذا الذي يريد الصحبة التي لا تسمن لا تغني من جوع . نجانا الله لما يريد ويرضا