موضوع رائع كـ روعة كاتبته ..
هناك ماهو أعظم من ذلك الا وهو التفريق في المعامله والحقوق بين الأبناء حسب الجنس
فاللولد الأفضليه ويتمتع بكل شيء وعذرهم في ذلك قوله تعالى (الرجال قوّامون على النساء) فسروها على هواهم واعتقد بأن هذه الآيه الوحيدة التي حُفظت عن ظهر غيب بعد الفاتحة والمعوذات والكوثر متجاهلين قوله عليه أفضل الصلاة والسلام (خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهلي - إستوصوا باالنساء خيراً- رفقاً باالقوارير) والله المستعان !!!!!!!!!!!!!!..
ومن تبعات ذلك ماذكرتيه أن الولد لايفكر في أخته ولايهتم بها ولايعلم إن كانت مخلوقاً حياً له حقوق ام لا؟!!!!
تقبلي مروري أختي الفاضله ..