خيرا رأى وشر كفي..خيرا يلقاه وشرا يتوقاه..
تدل على أن الرائي سيكون له شأن وتغير في حياته من الضيق الى السعة ومن الهم الى الفرح وأن أمور ستؤول اليه .. فإن كان هناك قضية سيكسبها سواء تخص عقار أو مالا إرثا. فالذبح هو تمام الأمور وان الأمور كلها ستنتهي وتصير اليه والفزع في هذه الرؤيا أمن له وفرح فليطمئن .والله أعلم.