قبل أن ترى إبداعتنا لابد أن تعرف أصداء
ما حملت لنا في سؤالك هذا:
فحقيقة الرؤيا أفزعت القارئ فكيف
بالرائي ، أسأل الله أن يؤمننا وإياه، يوم
الفزع الأكبر.
إلا أنك أعطيتنا مفتاح الإجابة في نهاية
كلامك:
فقلت له خيرا رأيت وشرا
كفيت.........
|
فكلامك يدل على أنها رؤيا بشارة وخير
للرائي
ولاأظن أنها تتعلق بعمله
وهذا ما توصلت إليه
مجموعة من الناس ، ووقفوا عنده صفا =
صفوف الصلاة.
صالة واسعة+أحد الزملاء الدكاترة =
يدل على الحرم المكي.
واسمه الأول عبد الرحمن = عبادة
للرحمن
ويذبح وجاء دوره وذبحه= لعله عمل
صالح متقبل بإذن الله.
وهذا العمل يمكن عمرة أو حج ، أو أنه
سيقوم في بعض ليالي رمضان مع الإمام
في الحرم المكي، وهو أقرب الاحتمالات.
الله يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال ،
ويعيننا على صيام رمضان وقيامه على
الوجه الذي يرضيه عنا.