a7
وحيداً في ظل ذكرى مؤلمه
من تجربة الحياة
وحيداً في ظل ذكرى لم أظن أنها يوماً ستكون مؤلمه .... فمهما كانت رائعة فأنها احياناً محرقه .... فكلما سرنا إلى الأمام صادفتنا وتشابهت بنا المواقف تذكرنا أيام زمان التي لن تعود ابد ... فتعود بنا السنوات الذي مرت كأنها أيام فأصبحت كالطيف الحزين ... وعندما نصطدم بالواقع تصيبنا الحقيقة ونشعر وكأننا في حلم قد انتهى ونصرخ ونسال ولا نجد الاجوبه لكل الأمور التي حصلت في ذكرياتنا ....,,,
لماذا ..؟ لان الذي يمشي إلى الأمام مستحيل آن يعود إلى الخلف ...
عندما تتشابه الأيام وتتقارب المواقف وتتلاقى الصدف ويصبح هذا اليوم تاريخياً ... بحيث لا ينسى ... ادخل لعبة الذكريات لأرى ل شيء سيئ وجيد فيها لكن لا آنساها أبدا ...,,,
ولتبقوا دائماً ذاكرين آن كل شيء ينتهي ... ولكنه يبقى ذكرى ...,,,