ظهرت بوآدر حسنهــا في سورة يوسف عليه السلام ,,,,,, وسلهــمت بجمالــها للغيب البعيد القريب حتى اكتملت ملامحها بتعابير الفهد علماً وسـلام ,,,,, فما أروع الأرض حين تحتضن رجـلاً للتاريخ هو عنـوان لهااا وأجمـل وسام ,,,,, يرويها حكايه ونستلهمها روحاً تنادي ؛ وننتظرها بشوق يفوق أحلى معاني الفعل والكلام ,,,, ميناء اسمها على قناة الرآيه .. شمعه .. ودكتور .. وريشة قلم ... لم تكتب مثلها الأقلام ! دعوني أكتب هي الأحلام .. هي الأحلام .. مسك النوم ولذيذ الختام .