هو هو لا يزال ذلك الطفل الذي يشعر بالبراءة في أعماقه, ويسعد بصفاء النفس مع الآخرين, ويتتلمذ بطواعية تجاه الدروس العفوية الممتعة التي تزخر بها الحياة من حوله ويتلقنها من الصغار في عفويتهم , ومن الكبار في ميادين تجربتهم, ومن القراءة في حقول المعرفة.
أجمل ما يحس به, أنه يعرف جهله, فلا يغره إطراء المادحين, ويعرف صدق مقصده؛فيؤمن أن الله اللطيف سيرعاه, ويمنحه القوة والصبر على عنت الحياة و تجاوز الأحجار
|
اقف حائرة امام هذه الكلمات ..حركت في مخيلتي الكثير
لا اعرف كيف لي ان افيها حقها ..
اسلوب ولا اروع وطريقة في الكتابة لاتضاهيها اي طريقة..
كلمات بقمة الروعه ..
سلم بنانكِ امل على هذا النقل ..وسلم شيخنا سلمان العوده