رأيتك منذ الوهلة الأولى لحرفك كما أنت الآن في هذه الأسطر
نبضاتك هنا لم تصعقني ولم يسقني العجب لمتاهاتٍ ضحلة
ربما لوجه الشبه بينك وبين أسرار الصدى التي تعلقنا على أعتابها
أخيتي..
الحزن ليس له باب,فنحن صناعه
والفرح يرسم لنا لوحة دروبنا ألوانه
كوني كما أنت
فلاشئ يستحق