{ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ }
تأمل في كلام هذا الملك العاقل، حيث اعتبر أن الرؤيا لها أهلها المختصون، وأكد ذلك بالجملة الشرطية
{ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ }
فما بال كثير من الناس يعرضون رؤاهم على كل غاد ورائح؟
[أ.د. ناصر العمر]