
إقتباس


اقتباس من مشاركة
عاديات


هذه الحال منتشرة لاأقول الأغلب ولا الأقل، إنما موجودة أينما ذهبنا
وأغلب هذه الفئات تقرأ لغاية اجتماعية وليست لغاية العلم لذاته أو القراءة لذاتها أي التغيير والتطور على الصعيد الشخصي أو الغيري إنما لغاية أجتماعية كما أسلفت أو حتى يحظى بمكانة اجتماعية توفر له الاحترام والقبول بين الناس وقد نسي أو تناسى أنه هو من يخلق بأسلوبه العالم الذي يريده فهناك حكمة تقول: ( العالم الذي تخلقه هو العالم الذي تعيشه) فكم من أميين في التزود ولكنهم قادةً في الحياة والعكس صحيح وعلى هذا فقس.
موضوع جميل يمامة الوادي و يستحق النقاش تقبلي شكري وتحياتي ...
نفس الرأي
