في كل مســاء من هذه الليلة..اعتادت طيور أحلامكم المجـئ
وكم تباطأ خطوها وتـثـاقل سيرها ولكن مايدفعها باطنها الملـئ.
.لا تعلم ماهو مخبأ له في جبين القدر أهو منذر خفي أم عيش هنـئ.
أتت على أتم العجل,لينهى الجدل,..وترقب الأمل ويسدل الستار من أمره قد كان جلل...
أحبتــي في الله
.إلى من قصدتم واستدليتم فرايتنا في حلقتها.......
تلامس ضفاف أحلامكم وربما قاسمتكم نيل أمانيكم,بل وتحقيقها.
من طيب تأويل من الفهد..نسعد ببزوغ فجر السعد,
,والله من وراء المقصد
أختكم ضــي