من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون تلك الكلمات..
أإنما اليوم .. فيشعر المحبوب .. أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
ها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..
بل كلمات من’’ ذهب.’’.
تقبلي مروري ,,