كيف لي والحب
واللآهات وأيام التجني
***
يوم كنت وكان خلي
مالنا ثالث يعكر صفونا
ويبيد ماكنّا عليه من التمني
***
قسمة المحبوب حبيته وناسبني وصاله
وسعد أيامي إذا ما مر طيفه
قمت اصفق له ونادي
ياحبيبي لا تروح بعيد تتركني وحيد
وتخلف أفكاري وظني
***
قال لا تهتم من كثر المأسي
حال ماتسمع ونا اسمع لايهمك
قول فاسق شتت أشعاره وبالشك إمتحني
***
وإستمرينا وحال الحال بالمحبوب وأكثر من غيابه
كل ما جيته يراوغني بعذره والهجر طبعه قتلني
***
لين راح وراحت أيامه
وذكرانا الجميله كانت العنوان في حبٍ مكني
***
ياحياتي ياغناتي ياودادي
لم تكوني.. ثم كنتي .. مايهم إنك بقيتي أو رحلتي
المهم إنك سكنتي إي سكنتي
وسط خفاقٍ تلاعب بالمشاعر
كل ما حاولت أرده قام يتعبني حنينه وإشتياقه
ماقويته يالطيف الحاااال يوم إنه سجني
***
إي سجني..إي سجني
***
لكن في النهايه نكر العشره
خان العهد والوعد
وتركني كرملة على شاطىء مجهول
فجعت
فوجئت
من هول ما أنا فيه
***
فدمع القلم قبل ان تدمع عيني ....,,,,,,
....,,,, وتهت بعد العمر الطويل .....,,,,