ذكرتنا أخي الكريم بقصة زيارة عمر بن الخطاب رضي الله عنه لبيت أبي عبيدة عامر بن الجراح رضوان الله عليه في إيلياء بيت المقدس
فدخل بيته فلم يرى فيه إلا
إبريق ووعاء وسيفاً معلقاً
فقال عمر أين متاعك (لوازمك)
قال ها هي يا أمير المؤمنين تكفيني .....
.
.
.
إبريق يتوضئ فيه ووعاء يأكل منه وسيف يقاتل به
هؤلاء الذين فتحوا الدنيا هؤلاء الذين عرفوا ماذا أراد الله منهم فرفعهم الله
اللهم إني أسألك أن تعيدنا على ما كان عليه صحابة رسول الله منهاج واضح لا لبس فيه
منهاج النبوة