[يارب إغفرلي]

جــــــزاك الله خــــيرا ً أخـــي ..
تذكرت قصة ذلك الصحابي الذي بــُشر بالجنه ( الله أكبر )

بينما الصحابه رضوان الله عليهم جلوس مع رسول الله عليه الصلاه والسلام إذ يقول عليه الصلاه والسلام ( بما معناه ) سيدخل عليكم رجل من أهل الجنه فدخل رجل وجلس معهم وفي اليوم الثاني والثالث تكرر نفس الموقف فتشوقوا الصحابه لمعرفه ما هو العمل الذي عمـله حتى بشر بالجنه فذهب أحد الصحابه لذلك الرجل فطلب منه أن يظل معه ووجد حجه لكي يوافق فوافق ذلك الرجل وكان الصحابي يراقب الرجل في كل تصرفاته
فلم يجده كثير ( قيام ولا صيام ) فحتار الصحابي منه ما العمل الذي جعله من أهل الجنه
قرر الصحابي أن يروي القصة كاملة للرجل ليعرف منه العمل العظيم الذي يقوم به.. فروى الصحابي للرجل القصة وسأله عن هذا العمل.. فأجاب الرجل (بما معناه): أنني آوي إلى فراشي وليس في قلبي ذرة غل على أحد من المسلمين .
الله أكبـــــــــــر بارك الله فيك أخي .. ..