قيل : ينبغي ان تستنبط لزلة أخيك سبعين عذرا ، فإن لم يقبل القلب ذلك فرد اللوم على نفسك
قائلا : ما أقساك ! يعتذر إليك اخوك سبعين عذرا فلا تقبله ! فأنت المعيب لا أخوك
من وجهة نظري اذا كن خطأه بدون قصد وغير متعمد أسامحه ولا أبالي
اما اذا كان متعمدا فاخبر احد الأصدقاء كي يتدخل بيننا ويوجه له النصح والارشاد
واذا اصر على الخطأ أتركه في حال سبيلة ولكن دون هجر بل يبقى رد السلام بيننا،،
شكرا لك اخيتي
وجزاك الله خير على هذا الطرح الهادف ،،