بسم الله الرحمن الرحيم..
مرة أخرى أعرض رؤية لي من رؤاي بأعضاء هذا الموقع المبارك، أيضا ً من باب الاستبشار ونشر المشاعر الطيبة فيما بيننا
رأيتها اليوم الخميس 11/ 2/ 2010م ،
شفت معي جهازي الجوال

وأنا أحاول أفتح قفله، وكأنه قد تعطل.. كنت أحاول فتحه ولكن كانت تظهر لي مثل شاشة الكومبيوتر، وفيها رسومات بيانية وإيضاحات كثيرة، وأنا كل شوي أحط موافق أو التالي، التالي ... وصحيت من هالحلم..
ثم نمت وإذ بي في موقع الدكتور فهد العصيمي، وإذ بالأخت
الغيثية تفسّر رؤيتي (السابقة) وتقول كلاما ً معناه : أن جوالك قد صار قديما ً وأن عليكِ أن تقومي باستبداله / أو صيانته بهذا المعنى

>> صادقة.. بس مانيب مغيّرته؛ عندي ارتباط عاطفي بكل شيء يخصني
وشفت في نفس الحلم كأن
الأخ أ.عادل في دورة المياه (أعزكم الله) وأظنه كان يتروّش (أي يستحم) وقد طلب أن أعطيه فرشاة الأسنان، وكانت فرشاة حمراء أو بها خط أحمر، ومعها معجون كرست
( يا أستاذ عادل،
ظننته أنت أو أخي شقيقي محمد ـ مرتبط بموضوعك ، أقصد الاشتباه ، أو الضمير في الرؤيا ).
وهناك جزء أخير في الرؤيا، وقد تمّ بتره لظني بأنه يخصني فقط
وبالنسبة لرؤيتي لما رأيته، فخيرا ً رأيت بإذن الله، وشرا ً للعدو

يبدو أن جوالي بالفعل بحاجة إلى صيانة.. وجوالي هو آخر اهتماماتي .. منذ اشتريته ( ما شاء الله تبارك الله ) ما ذهبت به لأي محل صيانة.. وهذا خطأ.. فإن شاء الله أعمل بموجب هذا التبصير وأذهب به للصيانة
الرسومات البيانية والتخطيطات والجداول وضغطي المستمر على
التالي، هو استخدامي للجوال بلا صيانة واستمراري على ذلك، والمفترض أنه بعد وقت أذهب به للصيانة، فله الآن ثلاث سنوات تقريبا ً لم أذهب به

يبدو أنه يعاني (المسكين)
وبالنسبة للجزء الخاص ب
أستاذ عادل، فسأشير فقط إلى أنّ هذه ثاني مرة أرى
معجون كرست في رؤيا، مع أنني لا أستخدمه، لكني اشتريت بالأمس واحدا ً للتجربة

وقد فسّرته في رؤيا سابقة بأن الله سيُحقق لي شيئا ً يسرّني إذا لزمت أمرا ً مُعيّـنا ً..
والحمد لله أكاد أحصل عليه الآن..
كرست بالمقلوب تقرأ :
تسرّك 
فإن شاء الله يكون أمر سرور لأخي
أ.عادل ، ويأتي في هذا الموضوع ويرى الجزء الخاص به ( إن لم يكن التعبير خاصا ً بشقيقي ).
وبالنسبة لأختي
الغيثية ، فدلالة الاسم دلالة خير وبركة (من اسم الغيث).. وإن شاء الله ما أتناسى أو أتقاعس عن ( صرخة
الاستغاثة ) هذه من جوالي الحبيب
والآن.. المايك لكم...