إن كانت القصة واقعية بالفعل..
فالجار هو المسئول الأول ومن بعده الآخرين في سوء الظن على هذا الأب المسكين الذي ترك الجمل بما حمل شفقة بابنته..
على كل حال هناك عظة ودرس للمسلم وهو:
إحسان الظن باخيه وإن كان مخطأ أفضل من سؤ الظن بأخيه وإن كان محقا، فالحكم بالظن آفة كل زمان ومكان..
شكرا على النقل المفيد، بارك الله فيك.