ان حب النبي الكريم صلى الله وعليه وسلم من الايمان وووقد وردت
نصوص كثيره تدل على انه يجب على العبد ان يكوون صلى الله عليه ووووسلم
احب اليهـ من نفسه ووالده،وولده، وأهله ،ومالهـ والناس اجمعين وانه لم يكن كذالك فهو
يعرض نفسهـ لعقوووبة الله
(1) وجوب محبة الرسوول صلى الله عليه ووووسلم
عن عبد الله بن هشامـ ـ رضي الله عنهـ: قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب ، فقال له عمر : يا رسول الله ، لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا ، والذي نفسي بيده ، حتى أكون أحب إليك من نفسك ) . فقال له عمر : فإنه الآن ، والله ، لأنت أحب إلي من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الآن يا عمر ) .
الراوي: عبدالله بن هشام بن زهرة القرشي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6632
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
(2( وجوووب محبته صلى الله عليه وسلم اكثر من حب الوالد والولد
قال : صلى الله عليه وووسلم
"فوالذي نفسي بيده ، لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده"
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 14
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
(3) وجوووب محبته صلى الله عليه ووسلم اكثر من الاهل والمال والناس اجمعين
قال : صلى الله عليه وووسلم
لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 44
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ولاقد هدد الله تعالى
بالعقاب من كان احد من الاباء والابناء والاخووووااان والازواج والعشريه
او شيء من الاموال و التجاره والمساكن احب اليه من الله تعالى ووووورسوووولهـ
ومن علامات حبه نصرة سنته والذب عن شريعته فيبذل نفسه وماله دوونه
ويكون فقده اشد من فقد اي شيء اخر في الدنيا
استعداد تام لبذل النفس والمال دوونه صلى الله عليه وسلم
وامتثال اوامره واجتناب نواهيه ومن توفرت فيه تلك العلامات فليحمد الله عزوجل
على حبه للحبيب صلى الله عليه وسلم ويسأله الثبات عليها ومن فقد كلها او بعضها
فليحاسب نفسهـ عليها
هذا وصلى الله عليه وسلم