اخوي عاشق الفتح هنا مقصود لله فقط
فلبلوغ درجة الصالحين ينبغي ان تكون في شده وفقر لله في حاجه دائما لله وتلجأ اليه دائما وابدا
حتى لما تكون في غنى ونعمه كبيره من الله ماتنسى الله لان الانسان عادة اذا كان في نعمه ورخاء وغنى انغمس
في الدنيا فبالنسبه للاغنياء والمنعم عليهم يجب انهم مايلهون في النعم ويغلقون بابها بينهم وبين الله وكأنهم فقراء في حاجه الى الله دائما وابدا هذا اللي فهمته واتمنى اكون صائبه وقدرت اوصل المعنى وفي انتظار تصحيح او إضافه من ابن شداد
تشكرات