جزيتي خيراً مدى وبارك الله فيك على هذا الطرح المفيد والرائع وتصديقاً لكلامك هناك حكمة تقول " العالم الذي تخلقه هو العالم الذي تعيشه" نحن بحاجه لله دائماً في كل الأحوال فالله عز وجل حينما قال في الحديث القدسي:" عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له " إنما يريد ان يريبينا سبحانه على حسن الظن ليس للإله فحسب وإنما في جميع الأوضاع الحياتية للمسلم فهي خليقة بجعله يعيش سعيداً راضياً مطمئناً خالياً من الأمراض والعقد النفسية.
أصبت نقطة جوهرية باختيارك لموضوع حسن الظن بالله وأحسنت الكتابة، والله تعالى أسأل أن يجعلها خالصة في موازين حسناتك إلى أن نلقاه راجين موثوبته وحسن جزاءه
تقبلي تحياتي وخالص دعواتي لك بالتوفيق........