إخوتـي الكـرام ..
أخواتـي العزيـزات ..
طبيعـة الموقـع الذي يجمعنـا ..
تجعلنـا نفكـر كثيـرا بطـرق التعبيـر التـي يتوصـل بهـا المعبـرون الكـرام لتعبيـر الـرؤى
فكـلٌ منهـم لـه وجهـة نظـر ..
ينظـر لرمـوز للرؤيـا .. يفكـر .. يستنبـط .. يربـط .. يعطـي التعبيـر ..
مـن هـذا المنطلـق.. وبمـا أن التعبيـر فـن ..
خطـر فـي بالـي إجـراء تجـربة عمليـة مشابهـة
لتعبيـر الـرؤى ..
( لكـن بـدون نـوم
)
وبعدهـا نتأكـد من نظريـة متعلقـة بهـذا العلـم ..
( بعـد إذن المعبريـن والمعبـرات وتحـت إشرافهـم طبعـا )
سأضـع بيـن أيديكـم هـذه الصـورة ..
وأرجـو مـن كـل من يتفضـل بتشريـف الموضـوع .. أن يكتـب تعليقـا مستنبطـا منهـا
وساحـة الحريـة مفتوحـة في مـا يخطـر في بالكـم من كلمـات ..
المهـم أن تكـون منطلقـة من الصـورة.
v
وطبعـا .. لـن أتدخـل أو أُعلّـق على عباراتكـم .. وسأرقـب ما تخـط أيديكـم من إبـداع
وبعدهـا ..
تكـون لي كلمـة صغيـرة.. إن شـاء الله تعالـى.