أرجو عدم الاهمال وشكرا
 

السلام عليكم ...
بناء على الموضوع الذي كتب من فترة من قبل احدى الاخوات وهو موضوع ( لكل فتاة تحب شاب)
أنا كتبت استفسار في نفس الموضوع وللاسف لم أحصل على رد.. فأعود وأسأل لمن تركت شابا لكسب رضا رب العالمين وقد اتفقوا على الارتباط ينطبق عليهم فيما بعد( ما بني على باطل فهو باطل)
وشكرا جزيلا

مافهمناك ؟
وضحي اكثررررررررررر

مستعجل
 

أنا أقصد بناء على كلام الأخت الفاضلة وهي إذا فيه نصيب سوف يأتي هذا الشاب ويتقدم لخطبة هذه الفتاة.. سؤالي إذا وفق الله بينهم وتم زواجهم هل ينطبق عليهم
ما بني على باطل فهو باطل
أتضح المفهوم الآن؟

أعتقد أن هذه القاعدة لا تنطبق تماما على هذا المثال.

لكن تعليق الأمل في هذه العلاقة المحرمة أن ينتج منها زواج يرضي الله عز وجل فهو أمر يكاد أن يكون مستبعدا

لأن من أراد الزواج فإن طريقه معروف. لكن من أراد التسلية وملء الفراغ يقينا فإنه لن يكون جادا في إنشاء بيت مسلم.

وعلى كل حال إن أراد الله أن تتم هذه العلاقة فلا مانع لها من أمر الله شيء. لكن الكلام دائماً يكون على الغالب وليس على الشاذ. فإن تمت فهي صحيحة ولكن يخشى عليها لأن مجتمعنا يعتبر هذا النوع من التعارف ضرب من الخيانة، فتكون مدخلا للقلق النفسي والشك والريبة لا قدر الله

الحمد لله على كل حال..
يعطيك العافية وأشكرك على الرد
جزاك الله خير

ما شاء الله جزاكم الله خيراً

بوجهت نظري لا .. لان الله كتب لهم الزواج .. هذا راي ..