![]() |
من منثور الحكم
من منثور الحكم الألوكة المصدر: سفينة الفرَج فيما هبّ ودبَّ ودرَج/ صنّفه الشيخ الأديب محمد سعيد بن قاسم القاسمي الدمشقي المتوفى سنة 1317هـ، هذبه واعتنى به محمد خير رمضان يوسف، ط1425هـ، بيروت: دار البشائر الإسلامية. - ثلاثةٌ ليس معهنّ غربة: حسنُ الأدب، ومجانبةُ الرِّيَب، وكفُّ الأذيّة. - كلّ شيءٍ يبدو صغيراً ثُمّ يكبر إلاّ المصيبة، فإنها تبدو كبيرةً ثُم تصغر. وكلّ شيءٍ يرخص إذا كثرَ إلاّ الأدب، فإنه إذا كثرَ غلا. - الدِّين أقوى عصمة، والأمن أسنى نِعمة. - مَقتَلُ الرَّجل بينَ فكَّيهِ. - معاتبةُ الإخوانِ خيرٌ مِن فقْدِهم. - الصبر عند المصائب من أعظم المواهب. - البخيلُ حارس نعمة، وخازنُ وَرَثة! - مِن شؤم الطمع عدمُ الورَع. - الحسد شرٌّ عَرَض، والطمع أضرُّ غرَض. - الكريمُ مَن كفَّ أذاه، والقويّ من غَلب هواه. - مَن ركبَ الْهَوَى أَدرك الْهُوَى[1]. - مَن غالب الحقّ لانَ، ومن تهاون بالدِّين هان. - إذا ذهب الحياء يحلُّ البلاء. - كلُّ إنسانٍ طالبُ أمنية، ومطلوبٌ لمنيّة. - أحسنُ العلم ما كان معَ العمل، وأحسن الصمت ما كان على الخطَل[2]. - مَن صبرَ عن شهوته بالغَ في مروءَته. - مَن كثرَ ابتهاجهُ بالمواهب اشتدَّ ارتعاجهُ[3] للمصائب. - لا تمُتْ على غير وصيّة؛ وإن كنت من صبحكَ في صحة، ومن عمرك في فسحة. - مَن سلك سبيل الرشاد بلغَ كنهَ المراد. - مَن لزمَ العافية سلِم، ومن قَبلَ النصيحةَ غنِم. ـــــــــــــــــــــــــــــ [1] الهُوَى جمْع الهُوَّةِ. والهُوَّةُ ما انهَبَطَ من الأَرضَ، وقيل: الوَهْدةُ الغامضةُ من الأرض. [2] الخطل: الكلام الفاسد الكثير المضطرب. [3] رعجَ: اضطربَ. |
الا بذكر الله تطمئن القلوب
كلام جميل وطيب
جزاك الله خيرا ................................. لا إله إلا الله .. اللهم صلي وسلم على نبينا محمد |
رائعة يا يمامة الوادي ...
|
كــلمآت رآئعــه
|
الله يعطيك العافية
|
مَن صبرَ عن شهوته بالغَ في مروءَته. جزاكم الله خيـــــــــــر |
شكرا لمروركم,,,
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
لا اله الا انت سبحانك نستغفرك و نتوب اليك
|
يسلموووووووووو
|
الساعة الآن 1:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab