![]() |
@@@ أنقذوها فهي على وشك إنهاء خطوبتها @@@
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبعد إخوتي و أخواني الأفاضل: أُحب أن أطرح عليكم هذه المشكلة واتمنى من الجميع محاورتها ووضع العديد من وجهات النظر للفائدة: خطبها وأحبها كثيرآ وتعلقت به حد العشق عاشا مع بعضهما أغلب الوقت فهما على إتصال دائم المسنجر و الموبايل الرسايل و الايميلات الكثير من وسائل الاتصال وأصبحت تغار عليه حد الجنون رغم زواجه من قبلها بإمرأة ولكن جاء اليوم المؤلم فقد عرفت أن زوجها يُحادث إمرأة على المسنجر وتشتكي من علاقاتها الخاصة مع زوجها لخطيبها بشكل عميق جدآ فزعلت خطيبته كثيرآ وتأثرت فقال لها أن هذه طبيعة عمله وهي واثقة فيه لكن تعرف أنه يتأثر من الحديث في هذه الأمور لأن تلك المرأة تكلمت و ذكرت أمور جدآ خاصة عن نفسها وأخبر خطيبته بما حدث بينه و بينها و إعترف لها بتأثره وعطفه على تلك المرأة كذلك إعترف أنها لربما مالت إليه وقد مال إليها وهذه طبيعة النفس البشرية تإلف كل ماهو ممنوع عنها... وقد تتخذ هذه العروس خطوة صعبة في فسخ هذه الخطبة وهذا الحب لأن هذه طبيعة عمله... وهي تعترف بأنها لن تتحمل ذلك... فماذا ترون.... |
وعليكم السلام ورحمة وبركاته
أختي المرابطة يعطيكي العافية بصراحة موضوع مهم سأعود لأعلق عليه بارك الله فيك |
أنتظر عودتك
ونحن نستفيد منك بصراحة فآرآءك واقعية جدآ حفظك الله و رعاك |
اختي المرابطة حظرت لئدلي بدلوي واسال الله ان افيدها برئيي ... أعتفد انها بحاجة لعلاج حالة الغيره لديها ان كانت غيرة تعميها عن فهم الامور بمنظارة الحقيقي واقول ... لقد اطلع الشيوخ على حالات لعلاج مشاكل اسرية كثيرة وتاثروا منها ... فهذ امر طبيعي لان لو ماتاثر لن يقدم الحل ... فعليها ان تبادرة بسؤالها ان كان يحبها ام لا ؟؟؟ ومادام انها طبيعة عمله فاكيد قبل الخطبة قد ساعد نساء ولو كان تعاطفى معهم يعني انه احبهم لخطبهم بدل عنها ولكن اثرها على ملايين النساء واختارها لتكون شريكته بالمستقبل ولن يفرط فيها ... فلتحافظ على خطيبها وتعالج غيرتها باسلوب راقي وان تكثر من الدعاء " بان يؤلف الله بينهم " ولا تنسى الاستخارة قبل كل شي ثم تاخذ بالاسباب والعلاج وامر اخر ..لا ااعتقد ان كثرة المكالمات بفترة الخطوبة جيدة لها فعليها ان تكون رصينة وتقلل من التواصل حتى فترة الملكة على الاقل لان ربما يرغب اكثر فيها عندما كون اكثر حيائا فيسعى الى الوصول لها والرجل بطبعة يحب الخجوله وشبعية بمالدية من المشاعر بعد الزواج لان كثرة التواصل سيتشبع بالكلام الرومانسي ويقول خلاص ماله داعي الزواج فقد وصلت الى مرادي هذا مالدي الان وان ودت ان اطرحها على مستشار اسري فانا بالخدمة |
اقتباس:
فكر نظيف ورد واعي جدآ تُشكرين عليه لكن المشكلة إعترافه بأنها لانت له و لان هو لها لدرجة أن تمنت أن تتزوج بمثله وأبدت رغبتها فيه بالتلميح وصرحت بذلك له بقولها الله يرزقني بمثلك ويهني أهلك فيك ومن هذا الكلام الذي يدل على الإعجاب الذي يسعد الرجل وإعترف لخطيبته أن قلبه لان لها وأن الأمور التي ذكرتها له مما يحرك مكامن الشهوة ولم يكن هناك داعي لذكرها لرجل غريب ولو كان عن طريق إستشارة... أما المُكالمات فصدقت يجب على الفتاة التقليل منها قدر الإمكان مع فوائدها في التعريف بالطرف الآخر وفهم شخصيته... وأشكر لك تجاوبك ولاأُريد أن أُكلف عليك بإستشارة شخص قادر على طرح حل سليم ولو أنني أتمنى ذلك... مشكوورة وجزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يعطيك العافية أختي المرابطة وأسف على تأخري في إبداء رأي بصراحة يجب أن نقتنع بأن هناك أمو تجبر الرجل أن يحتك بالنساء في عمله كما في دراسته أيضا ويجب على الجميع بأن يراعي ذلك ويتفهمه لكن عندي تعليق على شيء وهو حينما يتساهل الرجل في تلك العلاقة ويتجاوز فيها حدود العمل لتصبح تلك العلاقة بداية لفتح باب جديد مليء بالمشاكل والمخاطر قد يصعب إغلاقه فمن طبيعة الرجل أنه يميل إلى الجنس الأخر وكذلك المرأة حتى لو كانوا مرتبطين والذي يساعد الرجل حقيقة هو تساهل المرأة في طريقة كلامها وإبدائها الإعجاب للطرف الأخر في أخلاقة وقد يكون ذلك من حسن نية ولكن النفس البشرية تتأثر جدا ومهما كان إلتزام الرجل فإنه قد يزين له الشيطان في نفسه وقد وذلك من باب الثقة بالنفس , أي أن الرجل قد يثق بنفسه بأنه لا يتأثر بشيء ولكن مع مرور الوقت يتأثر ويصبح تفكيره فقط في تلك الفتاة . هذا شرح بسيط لما قد يحدث بسبب تلك العلاقة إن لم يضع لها حدود منذ البداية . وأنا سؤال هل ياترى تلك العلاقة توجب الرجل على أن يجلس لساعات مع تلك الفتاة ويحادثها وماهو ذلك العمل الذي يوجب ذلك ؟ أنا من وجهة نظري أنه مهما كان العمل ومهما كانت متطلباته فإنه لايوجب على الرجل وعلى المرأة أن يتساهلوا أبدا في علاقتهم ولا حتى بأن يجعلوا من عملهم حجة لهم . وبالنسبة للفتاة التي تشتكي من خطيبها فأنا أقول أنها معها حق في ذلك فكيف يسمح لنفسه بأن يحادث إمرأة غريبة عنه ومتزوجة ويدعها تتحدث عن نفسها وعن أمورها الشخصية ؟ هل ياترى هو يرضى لزوجته بأن تفعل ذلك؟ هل إذا كانت زوجته وتعمل وتحادث الرجال وقالت له طبيعة عملي توجب علي ذلك هل ياترى سيقتنع ويتمسك بثقته فيها ؟؟ أنا بإعتقادي أنه لن يقتنع أبدا وأجزم أنه قد تحدثه نفسه كثيرا فيها أي في علاقتها بزملائها بالعمل وعلينا أن نعلم بأن الشيطان سوف لن يدعه أبدا يرتاح فسوف يوسوس له دائما حتى يكبر له الأمر وقد يحدث مالا يحمد عقباه نصيحتي للفتاة أن تجلس مع خطيبها وتبين لها وجهة نظرها وغيرتها الشديدة عليه وتقنعه بأن يكف عن محادثة تلك الفتاة لأن العلاقة تجاوزت حدود العمل فإن أبى فعليها أن يختار إما بين خطيبته أو تلك الفتاة لأنه إن تساهل مع هذه الفتاة فسيتساهل مع غيرها لا أعلم قد يكون رأي صعب القبول من قبلها ولكن إن كان صادق في حبه لخطيبته فلن يعطي لنفسه مجال كي يحادث غيرها ولن يجعل أي شيء يخرب تلك العلاقة مهما كان السبب وسيراعي مشاعر خطيبته وحبها له وغيرتها عليه وهكذا تكون العلاقة الصادقة برأي هذا رأي بصراحة قد يخالفني البعض وقد يوافقني البعض ولكل منا رأيه ومشكورة مرة أخرى على الموضوع |
اقتباس:
رأيك جدآ جدآ جدآ رائع وشامل لجميع الجوانب المعروضة في المشكلة أما طبيعة عمله فهو في المُحاماة ويسعى لتطليق هذه المرأة من زوجها ولكن حبها له يمنعها من تخييره فهذه طبيعة عمله التي تفرض عليه الإحتكاك بالجنس الآخر ومعرفة أغلب الأمور الخاصة بينها و بين زوجها ليتم طرحها أمام القاضي... ولكن تجرأت كثيرآ في أمور لاتخدم القضية بأي شكل كبعض الأمور الشخصية جدآ جدآ جدآ للمرأة وكونه هو الذي أعطاها مجال للحديث بكل أريحية معه فهذا ليس من حلول القضية.. لأن هذا نوع من الخلوة على المسنجر وحدهما ... رغم إنه أخبر خطيبته أن أخو هذه المرأة كان لجانبها يرى ماتكتب وعندما سألته هل ماكتبته المرأة عن أمور الفراش التي بينها وبين زوجها تتجرأ أن تُطلع أحد عليه ؟؟ قال لا ..قالت إذن كيف أصدق وجود أخوها معكم على المسنجر!!!!! ثم إنه إعترف أنه يميل للنساء و يستأنس بسماع همومهن وإعترف بأنه هو الذي أعطاها الأمان لتتحدث إليه عن كل أمورها فقالت خطيبته إذن مثلما أعطيتني الأمان لجانبك ومعك فأنت مُستعد لمنحه أي إمرأة أُخرى..... قال نعم ... فكانت هذه هي الصاعقة فهل بعد كل هذا الحب الذي تمكن من قلبه يوجد هناك حاليآ مساحة كبيرة لكثير من النساء غيرها؟؟؟؟ أرجوا التفاعل والله حالتها حالة وأنا مُتأثرة لوضعها جدآ لأنه تحبه وفي نفس الوقت لاتتحمل هذا القلب الذي يعشق جميع نساء الكون ومستعد إنه يحب أكثر من إمرأة... |
اقتباس:
أختي المرابطة أريد أن أقول شيئا وهو أن جميع الرجال يستطيعون حب أكثر من إمرأة على عكس النساء إن أحببن أحد فلا يستطيعون حب غيرهم لكن يوجد من الرجال من هم المخلصين لزوجاتهم ولا يعطون لأنفسهم مجال ليحبو غيرهن وأنا أريد أن أسأل هل مهنة الرجل تعطيه الأحقية لمعرفة كل الأمور الشخصية ؟ ألا يعتبر ذلك نوع من التجسس أو التطفل ؟ لماذا لا يتقي الله في عمله إذا كان هو محامي فمن سوف يحميه من الله يوم الحساب؟ لماذا يهتم بهموم ومشاعر الناس ولا يهتم بمشاعر خطيبته التي هي أولى بذلك الإهتمام ؟ أختي المرابطة إذا كانت الفتاة سوف تعيش على هم ونكد بعد الإرتباط بسبب علاقة زوجها بالأخريات فالأفضل لها أن تنفصل عنه عسى ربي أن يكرمها بمن هو أفضل منه . أعلم بأنها سوف تتعب في البداية ولكن ماهو الأفضل لها ؟ هل الإنفصال مع معاناة قصيرة أم إرتباط يتبعه هم وقلق وإنعدام ثقة مما قد يؤدي إلى أمور لا يحمد عقباها ثم بعد ذلك تعاسة لها ربما مدى الحياة وإن لم تنفصل عنه فقد تكون حياتها معه مليئة بالنكد والهم وبالتالي إنعدام الراحة المرجوة . عليها أن تستخير وتستشير أهلها في ذلك وتحكم عقلها جيدا وبصراحة إذا كان خطيبها لا يقدر مشاعرها أثناء الخطبة فلن يقدرها بعد الإرتباط وبذلك أيضا هو لا يستحق التقدير أبدا وخلي شغله يفيده بصراحة حينما نريد أن نحكم على أمر فعلينا أن نحكمه في أنفسنا عليه أن يسأل نفسه هل سيرضى بأن تحدث زوجته محاميا أخر وتشكي له همهومها كيف ستكون مشاعره ؟ أسئلة كثيرة يجب أن يسأل نفسه فيها حتى يتبين له خطأه أحيانا ثقة الرجال بأنفسهم تجعلهم يتمادون ويعتقدون أنه ليس من حق المرأة أن تغار على زوجها وعجبا لهم لأنه أجمل مافي المرأة غيرتها على زوجها لا أدري بصراحة ما أقول ولكن أتعجب من كل شخص يمن الله عليه بزوجة مخلصة ومحبة ثم بعد ذلك يتسلى مع غيرها حسبي الله عليهم ماذا يقول الذين لم يرتبطوا بعد سبحان الله شيء يقهر والله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً يا المرابطة على الطرح سأقول رأي في هذه المشكلة هي مشكلة وبداخلها العديد من المشكلات المشكلة الكبرى هل تفسخ الخطبة أم ماذا وبداخلها مشكلة التواصل معها بالهاتف والمسنجر وغيرها ومشكلة عمل الرجل ومشكلة ارتباطه بالنساء وتأثره بهن ولكن من خلال جملة واحدة ، أنهي القضية ، ألا وهي اقتباس:
فهي أولاً ستشك به وسيكون بينهما حوارات عنيفة طوال فترة الزواج ، وفي النهاية ستمل منه ، والنهاية معروفة . لذلك فالتحذر من البداية ، قبل أن يفوت الأوان وقبل هذا كله عليها أن تصلي صلاة الاستخارة ، فإن كتب لها الزواج وإن لم يكتب لها الزواج ، فهذا كله خير لها . وأنوه هنا ببعض الأمور الشرعية : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فما دمت في مرحلة الخطبة فاعلم وفقك الله لكل خير أن هذه المرأة مازالت أجنبية عنك لا يحل لك مصافحتها ولا رؤيتها ولا الكلام معها إلا في أضيق الأمور وبحضور أحد محارمها. فاعلم يا رعاك الله أنه يتحتم عليك ترك الكلام معها ولا تبدأ حياتك الزوجية بمعصية الله . ثم ما يدريك أنك سترتبط بهذه الفتاة فلعل الزواج لا يتم - ونسأل الله أن يتمه وأن يبارك لك فيه - فتكون بذلك قد ارتكبت أمراً منهياً عنه وتعرفت على أسرار امرأة مسلمة لا تحل لك ، فتب إلى الله مما مضى ولا تجعل للشيطان إلى قلبك سبيلاً وأكثر من ذكر الله وعلق قلبك بالله سبحانه وتعالى فإنه هو المحبوب الذي إذا لم تشغل القلوب بحبه والألسنة بذكره فما سواه مشغلة للفكر والهم وتشتت للقلب والذهن ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب) .[الرعد:28]. والله أعلم . المفتـــي: مركز الفتوى وأنا لو كنت مكانها لفسخت الخطبة هذا لأني لا أحب مثل هذه الشخصية أما بالنسبة عنها فأنا لا أدري . وبالصراحة أنصحها بأن تسأل نفسها سؤالين فهذا سوف يحل القضية هل تحبه أم لا ؟ هل ستصبر على مشكلة تأثره بالنساء أم لا ؟ إذا كان الجواب أنها تحبه وستصبر ، فلتتوكل على الله ، وماذا تنتظرالآن ؟ وأما إذا كان الجواب بأنه لا تحبه ولاتستطيع الصبر ، فلتفسخ الخطبة . وتكون أنهت المشكلة . هذا هو رأي ومن يقرأ ردي الآن إن كان معه قناة الوطن فليفتحها . |
السلام عليكم مشكلة لا تفتح الباب فإن فتحته فلا تلومن إلأ نفسك إن فتح باب المحادثة بين الجنسين أمر خطير جد خطير أنا بطبيعة عملي المحاماة لا أرى حاجة للمحاثاة الجانبية سواء على الماسنجر أو الهاتف ربما للضرورة وبقدر الحاجة فقط أما التمادي فهو والله من أبواب الشيطان وسوف يندم فيما بعد نعم ربما يقع المرء لكن لا بد أن يعود أما الحب فهو مشكلة أخرى وسببها فتح باب المحادثة والكلام المعسول لكن بما أنه أخبر حبيبته التي أصلا لا يحق له أن يتكلم معها فهو دليل على حبه لها ودليل على أنه فاضي ومستسلم لرغباته كل ما تحدث مع بنت يحبها ويأخذ ويعطي معها هنا تكمن المشكلة سأعود في وقت لاحق بإذن الله للحديث حول هذا الموضوع الخطير خطير لأسباب كثيره وسأحاول التحدث عنه بسبب أنني محامي وأعرف هذه الأمور كثيرا وربما مر علي بعضها ولا تأخذون فكرة سيئة عن المحامين الله يعين اللي زوجها محامي وإلا مشهور سأعود موضوع حساس وخطير بوركت أيتها المرابطة |
الساعة الآن 2:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab