كيف أعرف أن العبادة التي فعلتها قد قبلها الله تعالى ؟
 

كيف أعرف أن العبادة التي فعلتها قد قبلها الله تعالى ؟

الجواب :

قبل البدء في العبادة:

إخلاص العمل لله قبل البداية فيه.

الحرص على اتباع هدي الرسول في العمل.

مجاهدة النفس على إتقان العمل.

البعد عن العوامل التي تجعلك تمل من العبادة.

اختيار من يعينك على أداء العبادة.

القراءة في الأحكام والآداب المهمة في تلك العبادة.

أثناء العبادة :

مجاهدة النفس على الوساوس الطارئة أثناء العبادة.

تذكر فضل العبادة وأنت في أثناء العبادة.

بعد الفراغ من العبادة:

احتقار العبادة وعدم الاعتبار بها والافتخار بها .

اليقين الكامل أن الذي اختارك للعبادة هو الله تعالى.

اليقين الكامل أن الذي وفقك للعبادة هو الله تعالى.

نسيان العبادة وعدم تذكرها.

الاستغفار بعد العبادة.

الدعاء بأن يقبلها الله تعالى.

محاسبة النفس على أي خلل كان في العبادة والعزيمة على أن لا يتكرر ذلك في العبادات القادمة.

...........سلطان العمري

بورك فيك

لكن لا اعرف هل قبلت ام لا حتى وان فعلت ماسبق

ثم ذكر ما سبق وكوننا نجعله تحت عنوان كيف اعرف

يؤدي الى الاعترار بالعباده وهو الذي فررت منه

حيث ان من فعل ما ذكرت بكل ما فيه يعتقد ان وصل الى القبول

فيغتر بما فعل فالصوب لا يحد بحد وبعدد وضوابط نعرف به القبول

لكن نقول ان العباده لا تقبل الا بشرطين الاخلاص والمتابعه

ولا نحدد اشياء من فعلها يعرف ان عبادتة قبلت


والله تعالى اعلم

شكرا لمرورك

الإخلاص في التعامل مع الله


وسؤال القبول منه



ولانعلم هل يقبل منا أم لا


ورب كلمة نقولها لانلقي لها بالا


تهوي بصاحبها في جهنم



اللهم إغفر وأرحم وأعف وتجاوز




الله يوفقك ويجزاك الجنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة

وبارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً يا أخ وبارك الله فيك

عجباً لأمرك .....دائماً تسأل السؤال وتصدقه ....

أذكرتني بقصة جبريل عليه السلام حين كان يسأل الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) فيصدقه على ما كان يقول الرسول

ولكن للإفادة : أعتقد أن العمل الذي قمت به هو من باب الفتوى

فإن كنت أهل للفتوى فاكشف عن نفسك ، وإن لم تكن كذلك فيجب عليك الحذر

وكلاهما يحتاج للتوثيق من المصادر الخارجية ، للتأكد من صحة القول إن كان صحيحاً

بارك الله فيك أخي الكريم

وأسأل الله لي ولك الإخلاص في الأعمال

حسبي ما اعلم

ومالا اعلم فالله اعلم

شكراً لك ِ يمامة الوادي ..