هل رحلت الصديقة؟
 

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

،،،

أود أن أعرف رأيكم في أمري هذا:
أخيراً قبل أشهر قليلة عرفت من هي التي أريدها أن تكون صديقتي التي أحبها في الله. اعتبرتها صديقتي المقربة لخلقها. والله لم أعرف فتاة بحلاوة حديثها ولطافة مجلسها مثل هذه التي اتخذتها صديقة. عرفتها منذ أن كنت في الإعدادية وكنت أقدرها رغم أني لا أتحدث إليها كثيراً (مثل غيرها من البنات) ولكني اكتشفت فيها قبل أشهر الفتاة الحقيقية التي يمكنني بالفعل أن أحبها وأحترمها، والتي تكمل ما قد ينقص مني وتحفظ سري.. وهي كذلك. ولكن.. عرفت شيئاً قبل يومين أساء إلى الصورة التي أحملها لها. علمت أنها متنمصة. نتفت حواجبها قبل فترة قصيرة. والله حطم قلبي هذا. بالأمس لم استطع أن أتحمل ما سمعت وكنت في حيرة من أمري.

هل أتركها وأكرهها الآن؟؟ ومن ثم أبقى وحيدة من جديد؟؟ أقول هذا وعيني مليئتين بالدموع.

قدمي لها النصح

كلنا خطاااؤن ومقصررون ؟؟؟؟؟؟؟

تعجبت كثيرا لرايك اختي تقولين اتركهااااا!!!!!!!!!!!
انتي وورده يعني انتي بهجه وروووعه الحياااااااه
كلنا مذببوووون وخطااون اليس كذلك ؟ وذنبها لا يضرك بشي في دينك واخلاقك ؟

قد تنتظر منك نصيحه لتغييرها فانتي من يمتلك قلبا حنونا واسلوبا لطيفا وراااقيا تنصحينها به وسووف تتقبل منك من اجل الاخووووووووووة والصداقه الرائعه:smile:

انصحيها والدعيه الى الخير وادعيلها في ظهر الغيب

ليش تتركيها ؟؟؟ انصحيها بالمعروف وخلي علاقتك زي ماهي معها هي مااشركت بربها ..لعل الله يهديها على يدك