ضرب الله مثل بعوضة فما فوقها..أنظروا ماذا فوق البعوضة؟؟
 

اخوانى ما احلى التفكر في خلق الله ان نعم الله علينا كثيره واقلها هي المستحيل ان نتخيلها فنعم الله علينا لاتحصى بس ياترى حد حاسس بها كلا منا بينظر الى النعمة التى انعم الله على عبدا من عباده ونسي نفسه مهما كان في الوجود فهو من نعم الله حتى ولو قمنا نحن بصنعه اليس الله بخالق هذا الكون اليس هو الاحق في ان يعبد على نعمه

ادعوا معي اللهم انصر الاسلام والمسلمين واعدنا الى الحق والثواب شاكرين نعمه التى لا تحصى علينا امين


قال الله تعالى:

(( ان الله لايستحي ان يضرب مثلا مابعوضه فما فوقها فاما الذين ءامنوا فيعلمون انه الحق من ربهم واما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا ومايضل به الا الفاسقين )) الايه 26 سوره البقره:

http://zqrt.com/up/sing/namlah-b3o'9ah-1.jpg

البعوضه هذه/المخلوق العجيب الضعيف العجيب 0000الله سبحانه وتعالى عندما ضرب مثلاً بعوضه 0000فهويبن للناس ان هذا المخلوق الصغيرفي حجمه 0000عظيم في خلقه :

اليكم اخوانى واخواتى هذه المعلومات عنها

http://zqrt.com/up/sing/namlah-b3o'9ah-2.jpg




http://zqrt.com/up/sing/namlah-b3o'9ah-3.jpg

(1) هى ا نثى لها مائه عين في رأسها
(2) لهاثمانيه واربعين سناً في فمها
(3)لها ثلاثه قلوب في جوفهابكل اقسامها
(4) لها سته سكاكين في خرطومها لكل واحده وظيفتها
(4)لها ثلاثه اجنحه في كل طرف مزوده بجهاز حراري يعمل مثل نظام الاشعه تحت يحس الانسان وما يحس به كا القرصه هو نتيجة مص الدم
(5) مزوده بجهاز تحليل دم فيهي لا تستسيغ كل الدماء00
(6) مزوده بجهاز لتمييع الدم حتى يسري في خرطومها الدقيق جدا
(7)مزوده بجهاز للشم:تستطيع من خلاله شم رائحة الآنسان من مسافه تصل الى
ستين كيلو متراً00
(8)واغرب ما في هذا كله ان العلم الحديث اكتشف ان فوق ظهر البعوضه تعيش حشره صغيره جداً لاترى الا بالعين المجهريه::



http://zqrt.com/up/sing/namlah-b3o'9ah.gif

انظر الى الصور وقدرة الخالق سبحان الله حشره تعيش فوق البعوضه
في الصورة يظهر شكل الحشرة بعد تكبير صورة البعوضة....


قال تعالى: (( ان الله لايستحي ان يضرب مثلا مابعوضه فما فوقها فاما الذين ءامنوا فيعلمون انه الحق من ربهم واما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا ومايضل به الا الفاسقين )) الايه 26 سوره البقره):


اخوانى
الا يستوقنا هذا ولو لهنيهات لماذا نفعل ذلك مع الذي يحبنا بل ويقدم لنا كل مانتمناه واكثر الا يستحق ان نفكر قليلا في حب هذا الرب لعباده الايستحق ان نشكره على نعمه التى لاتحصى علينا
السنا بظالمين لانفسنا لاننا لانشكر هذا الرب همو معي استحلفكم بالذي يحبكم ان تعبدوه حق عبادته فهو خير من يعبد اله العالمين
ادعو معي : اللهم اننا ظلمنا انفسنا وان لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننا من الخاسرين


اخوانى تعالوا بنا نعمل على احياء تلك العبادة وهى التأمل والتفكر فى خلق الله عز وجل

جزاكي الله خير أختي رذاذ
ممكن طلب
من أين حصلتي على مصدر هذه المعلومه ؟
واكون شاكره لكي

سبحانك ياالله ماأعظمك

جزاكي الله خير الجزاء ووفقك لعبادته

أم صهيب....

المصدر............موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة...


سلطها الله عليه من العباد، ورغم صغر حجمها وضآلة شأنها فإن الدنيا كلها لا تساوي عند الله جناحها، ولو كانت الدنيا تساوى عند الله جناحها ما سقى الكافر منها شربة ماء ولذلك ضرب الله بها المثل في كتابه الحكيم قال الله تعالى : (إن اللهَ لا يَسْتَحى أن يَضَربَ مَثلا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوقَهَا فأما الَّذيَنَ امَنُوا فَيَعْلمُونَ اَنَّهُ اْلَحُق مِنْ رَبّهِم وأما الَّذيَن كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أراد اللهُ بِهذَا مَثَلا يُضِلُّ بِهِ كَثيراً وَيَهدِى بِه كَثيراً وَمَا يُضِلُّ ِبِه إلا الفَاسِقيَن| (البقرة: 26).

صورة لبعوضة وهي تمتص الدم


إن البعوض ليس إلا كتيبة من الجنود التي زودت إناثها بالأسلحة والمعدات وأجهزة الاستشعار عن بعد ومناظير الرؤية الليلية التي تمكنها من الاهتداء لعائلها ومص دمائه دون خلل أو فشل. إن أنثى البعوضة وفي الظلام الدامس تهتدي لهدفها بواسطة درجة الحرارة المنبعثة من بدنه وشم رائحة جسده وأنفاسه المميزة ثم تتخير مكان من الجلد غني بالأوردة الدموية، ثم وبخفة ومهارة ودقة بالغة تقوم بثقب الجلد بواسطة عدد من الإبر المسننة، ثم تقوم بإفراز مواد لعابية تحمل إنزيمات تمنع تخثر الدم وتعمل على سيولته وتزيد من توارده لمكان الثقب، وهنا تبدأ عملية مص الدماء. ولا تقتصر المشكلة على ما يسببه لدغ البعوض من حكة أو سلب دماء ولكن وأثناء صب اللعاب المانع لتخثر الدم، تنتقل العديد من مسببات الأمراض المهلكة للإنسان مثل الملاريا والفلاريا وح

أشكر الأخت الكريمة على مجهودها الذي هو أكثر من رائع .. جزاها الله خيراً

لكنني أقول: إن إخضاع هؤلاء -الإخوة الذين كتبوا المقال- القرآنَ العظيـم للنظريات وقصر معانيه عليها خطـأ، وليس معنى ذلك أننا ننكر كل ما جاء به الإعجاز العلمي .. لأن اللفظ العربي في قوله: ((فما فوقها)) لا يستفاد منه هذا إذ لو كان المراد "الفوقية المكانية" لقيل: "وما فوقها"، ولأن معنى الآية كما ذكر المفسرون: إن الله لا يستحيي من الحق أن يذكرَ منه شيئًا ما قل منه أو كثر.
فتفسير الآية على هذا المعنى ونفي ما سواه خطأ
لكن لو قيل: إن هذه الحشرة تدخل في عموم الآية لصغرها، والله تعالى لا يستحيي أن يضرب مثلاً صغيراً أو كبيراً لكان ذلك جائزاً، ومن ثمَّ فليس لها مزية على غيرها من المخلوقات في هذه الآية..

وقد أشار الشيخ الدكتور مساعد الطيار إلى تفنيد هذا الخطأ في التفسير لهذه الآية في كتابه: "مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير".

بـارك الله فيـكم

جزاك الله خير
 

موضوع رائع وجزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك