|
نعم.. الأدب للصغير
نعم.. الأدب للصغير
حرض بنيك على الآداب في الصغر كيما تقر بهم عيناك في الكبر إنما مثل الآداب تجمعها في عنفوان الصبا كالنقش في الحجر نعم والله ، إن تربية الأبناء أم القضايا ، وعمدة الوصايا ؛ لأن الابن ثمرة فؤادك ، وقطعة منك ، وهو الذي سينقل تاريخك وعملك وأدبك وعلمك. فيا فور من اعتنى بأبنائه وهم صغار، فوضع لهم قواعد التربية، وسعى لإصلاحهم وتأديبهم وتزكيتهم لكي ينشئوا على أكمل الأخلاق وأرفع الصفات. والعمدة: تربيتهم في الصغر؛ لأنه الأساس والبناء. والنتيجة: صلاحهم وهدايتهم في المستقبل. والأدب زرعك وأنت الذي سيحصده. محبكم في الله/ سلطان بن عبد الله العمري. |
اقتباس:
http://www.falntyna.com/img/data/med...a8aca95d37.gif |
بسم الله الرحمن الرحيم ....
ما شاء الله نصيحه رااائعه صح لسان قااائلها وسلمت يد ناااقلها ,,,, |
.... جزيت خيرا.....
|
الله يعافيكم ويسلمكم وشكرا لمروركم
|
جزااكم الله خيرآآآ
|
شكرا لمرورك
|
| الساعة الآن 6:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab