![]() |
العبادة عند المصيبة
المسلم عبد يجب عليه أن يقوم بحق الله.فله عبر مراحل عمره عبادات يقوم بها.فكما أن له عبودية في السراء فله عبودية في الضراء.
فعند نزول المصيبة تذكر أخي وأخيتي أنها بما كسبت يداك قال الله اللطيف الخبير ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير). فالواجب على المبتلى أن يعلم علم يقين أن ما أصابه فمما جنته يداه ويعلم أن ما أصابه فبقدر من الله . فهنا عليه أن يسلم للملك ويصبر نفسه ويتغفر ربيه من ذنبه ويلجأ الى من يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء ويقطع تعلقه بغير الله .ويكون حاله حال من ركب البحر وقد اضطربت أمواجه واشتدت ظلمته.لكن العبدله رب يلجأ اليه يكشف السوء ويقيل العثرات.... |
اقتباس:
جزاك الله خيرا، ...كلمات لامست شغاف القلب أختي الكريمة..لاحظت جملة ( أن يقوم بحق الخدمه) والصحيح كما أعتقد هو حق العبوديه ، فالله عز وجل لم يخلقنا لخدمته بل لعبادته، وهو الغني سبحانه...وقد ثبت أن لله حق على العباد أن يعبدوه ولايشركوا به شيئا. وجزاك الله خيرا أختي. |
كلمااات لها تأثير على القلب المتدبر لمعااانيها جزاااك الله خيرا وبااارك الله فيك ...
اطيب تحيه .... مـــهــا.... |
جزاك الله خيراً
ونسأل الله أن يجعلنا ممن يذكره في السراء والضراء. وشكراً للأستاذة غفا على التنبيه. |
جــزاك اللــه خــيراً
:smile: |
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله الجنه
|
|
جزاك الله خير
|
الساعة الآن 8:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab