![]() |
فوائد من كتاب الأذكار للنووي
فوائد من كتاب الأذكار للنووي 27/- اعلم أنه ينبغي لمن بلغه شيء من فضائل الأعمال أن يعمل به ولو مرة واحدة ، ليكون من أهله ، ولا ينبغي أن يتركه مطلقاً لحديث :" إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم " رواه البخاري . 31/- متى يكون الإنسان من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات ؟ قال ابن الصلاح : إذا واظب على الأذكار المأثورة المثبتة صباحاً ومساءً في الأوقات والأحوال المختلفة ليلاً ونهاراً كان من الذاكرين. 35/- اعلم أن الأذكار المشروعة في الصلاة وغيرها واجبة كانت أو مستحبة لا يحسب شيء منها ولا يعتد بها ، حتى يتلفظ به ، بحيث يسمع نفسه. 57/- الدعاء على أعضاء الوضوء ، لم يجيء فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم. 73/- المذهب الصحيح المختار أن تكبيرة الإحرام لا تُمد ولا تمطط ، بل يقولها مدرجة مسرعة. 75/- في مسلم " والشر ليس إليك " المعنى ، قيل : 1- أي لا يتقرب به إليك. 2- لا يصعد إليك. 3- لا يضاف إليك أدباً ، فلا يقال : يا خالق الشر. 84/- ليس في الصلاة موضع يستحب أن يقترن فيه قول المأموم بقول الإمام إلا قوله : أمين ، وأما في باقي الأقوال ، فيتأخر قول المأموم. 93/- لا يستحب جلسة الاستراحة بعد سجدة التلاوة في الصلاة. 105/- اعلم أن الدعاء بعد التشهد الأخير مشروع بلا خلاف. 161/- قال أحدهم : دواء القلب من خمسة أشياء : قراءة القرآن بالتدبر ، وخلاء البطن ، وقيام الليل، والتضرّع عند السحر ، ومجالسة الصالحين. 174/- إذا صلى على النبي صلى الله عليه وسلم فليجمع بين الصلاة والتسليم ، ولا يقتصر على أحدهم ، فلا يقل صلى الله عليه ، ولا " عليه السلام " فقط. 219/- التعزية هي : التصبير ، وذكر ما يسلي صاحب الميت ، ويخفف حزنه ، ويهون مصيبته وهي مستحبة...". 240/- أجمع العلماء على أن الدعاء للأموات ينفعهم ويصلهم ثوابه. 294/- قال العلماء في " زمزم " : يستحب لمن شربه للمغفرة أو للشفاء من مرض ونحو ذلك أن يقول عند شربه : اللهم إنه بلغني أن الرسول قال: ماء زمزم لما شرب له " اللهم وإني أشربه لتغفر لي ولتفعل بي كذا ....". 419/- في [ " ولا تنابزوا بالألقاب ] قال النووي : اتفق العلماء على تحريم تلقين الإنسان بما يكره. 448/- اعلم أنه يستحب لمن وعظ جماعة أو ألقى عليهم علماً أن يقتصد في ذلك ولا يطول تطويلاً يملهم ، لئلا يضجروا وتذهب حلاوته وجلالته من قلوبهم ، ولئلا يكرهوا العلم وسماع الخير ، فيقعوا في المحذور. 457/- قالت عائشة : كان يؤمر العائن أن يتوضأ ثم يغتسل منه المعين . رواه أبو داود ، وصححه النووي 462/- اعلم أنه يستحب للعالم والمعلم والقاضي والمفتي والشيخ المربي وغيرهم ممن يقتدى به ، ويؤخذ عنه أن يجتنب الأفعال والأقوال والتصرفات التي ظاهرها خلاف الصواب وإن كان محقاً فيها....". 464/ اعلم أنه يستحب للتابع إذا رأى من شيخه وغيره ممن يقتدى به شيئاً في ظاهره مخالفة للمعروف أن يسأله عنه بنيه الاسترشاد ، فإن كان قد فعله ناسياً تداركه وإن كان قد فعله عامداً وهو صحيح في نفس الأمر بينه له. 468/- قال العلماء : المزاح المنهي عنه ، هو الذي فيه إفراط ويداوم عليه ، فإنه يورث الضحك وقسوة القلب ، ويشغل عن الذكر ......... فأما ما سلم من هذه الأمور فهو المباح الذي كان رسول الله يفعله.........." 506/- اعلم أن لعن المسلم المصون حرام بإجماع المسلمين ، ويجوز لعن أصحاب الأوصاف المذمومة ، كقولك : لعن الله الظالمين. 534/- سمّى الرسول صلى الله عليه وسلم العشاء بالعتمة ، وثبت النهي عن التسمية بالعتمة والجمع بينهما: 1- أن يحمل النهي على التنزيه. 2- أنه خاطب باسمها العتمة من يخاف أن يلتبس عليه الاسم بالعشاء. 544/- المبالغة في الكلام ليست من الكذب كما في الصحيح : أما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه." ....... محبكم في الله سلطان العمري |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
الله يسلمك,,,
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... اللهم إغفر لوالدتي و أفسح لها في قبرها وأجعله لها روضة من رياض الجنة |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك منا أجمل تحية . موفق بإذن الله ... . |
فوائد قيمه
جزاك ربي الجنان |
شكرا لمروركم,,,
|
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
|
شكرا لمرورك
|
الساعة الآن 2:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab