المفاتيح الستة إلى قلب المـرأة
 

الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

موضوع شيق وحلو قريته وحبيت انقله لكم...

اتمنى يعجبكم

** المفاتيح الستة إلى قلب المـرأة **

لقلب المرأة ستة مفاتيح . . يمكنك من خلالها الاستحواذ على مشاعرها و الوصول إلى حالة سلام دائمة معها :

‏*‏ الإصغاء‏

‏
هو أهم مجاملة يمكن أن تعطيها للمرأة‏..‏ فبالإصغاء تعطيها الاحساس بأنك مهتم بها وبأدق تفاصيل حياتها‏,‏ فهي تحب سرد تفاصيل المواقف التي تواجهها وانفعالاتها بها‏,‏ ومن خلال جلوسك معها واصغائك الجيد لها‏,‏ يتولد احساس عميق من التفاهم والتقارب‏,‏ ومن جانبها بالامتنان لك‏.‏



تحلو للمرأة أن تشعر بان الرجل وراءها دائما‏,‏ يساندها ويؤازرها‏,‏ ويحميها من أي موقف قد تتعرض له ـ من وجهة نظرها ـ فيعطيها ذلك الاحساس قوة وصلابة في مواجهة الأمور‏.‏



تعشق المرأة أن تشعر بأن الرجل معجب بها‏,‏ بأسلوب تفكيرها مثلا‏,‏ بأناقتها‏,‏ بطريقة تصفيف شعرها‏,‏ بذوقها في انتقاء العطور التي تضعها‏,‏ بشخصيتها‏,‏ بخفة الظل التي تتمتع بها‏,‏ بشجاعتها‏,‏ بمستواها العلمي أو الثقافي‏..‏ فهي دائما تنتظر من الرجل كلمة اعجاب وهمسة إطراء‏.‏



اظهر اهتمامك بها دائما‏,‏ حاول أن تنفي المقولة التي تؤكد أن الرجل لايهتم‏,‏ حاول بقدر استطاعتك أن تظهر اهتماما كبيرا بزوجتك وكأنها محور حياتك فذلك يسعدها كثيرا ويعطيها احساسا أكبر بالثقة في نفسها‏,‏ وذلك الاهتمام قد يتسع ليشمل الأشياء التي تهتم بها فتوجد بذلك اهتمامات مشتركة تقرب مسافة التفاهم بينكما‏..‏ وهذا بالقطع يحقق لها التوازن النفسي في حياتها‏.‏



كن دائما وراءها‏,‏ لتشجعها علي أن تكون هي الشخصية التي تحلم هي أن تكونها‏,‏ بشرط أن تبقي أنت في الظل‏,‏ حاول أن تمتزج بها علي المستوي العاطفي والعقلي والثقافي‏,‏ وأظهر لها دائما ودا وتعاطفا واحتواء‏..‏ فالمرأة مهما تكن قوية الشخصية‏,‏ فهي تسعد بأن تجد الرجل يحتويها‏,‏ ويحميها‏.‏



اجعلها تشعر دائما‏,‏ بأنك فخور بها‏,‏ أعلن ذلك بين الحين والآخر‏.‏ خاصة أمام المقربين ,‏ فذلك يشعرها بفرحة غامرة ويعمق احساسها بذاتها‏.‏


وأخيرا . . من أجل ان تقوم بكل ذلك هناك شرط واحد فقط عند استخدامك مفاتيح المرأة‏,‏ هو أن تقوم بذلك بمنتهي الطبيعية والنية الصادقة‏,‏ حتي لايظهر تقربك هذا بأنه تمثيل أو نفاق‏ .


تقبلوا تحياتي...

أخي عبد الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سررت بموضوعك الجديد ، وسأقوم بقص شريط افتتاح الردود إن سمحت لي


مفاتيح جميعها مهمة والحمدلله أنها ستة فقط ولو زادت ربما أثقلت ولما نُفذ منها شيء

واسمحلي أن أورد مثلا على الإصغاء من سنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم وذلك في حديث أم زرع المشهور عندما جلست السيده عائشه رضي الله عنها تقص للنبي صلى الله عليه وسلم ذلك الحديث الجميل الذي دار بين نسوة وصفت كل واحدة منهن زوجها بكلام بليغ.....ومع طول الحديث فقد استمع له نبينا صلى الله عليه وسلم بإصغاء واهتمام بل وأجاب السيده عائشه بإجابة أسعدتها واغتبطت عليها.

جزاك الله خيرا ، وفي انتظار المزيد منك ...وبارك الله فيك

جزاك الله خير

المميز مميز في كل شيء حتى في مروره


شكرا على الإضافة الرائعة

وجزاكم الله الخيرات

شكرا يسرا على مرورك الرائع


لم يصلني بعد

أرجو أرسالها مرة أخرى


ويشرفني التواصل معكم

جزاك الله خيرا

وجزاكي الله خير

على مرورك