تظلم ،، ولا لأ
 

لو انت مقهور وعندك الحجة والسلطان تظلم و لا لأ ،،،، مع ذكر السبب لأني والله مقهورة بس ما عندي حجة ،،،، تظلمني ولا لأ ،،،،،،،
بس باين انه في ناس هنا ما بتجاوب عم تظلمني مع انه معها الحجة والبيان ،،،،،
ها تظلم ولا لأ اذكر السبب ،،،،،،،،
،

بس في خوف شوية لان الإعلام حاليا مسلطة على بيتي ما اقدر احكي كما ترون اني ليس لدي احد لذلك سوف افرفش عن موضوعات عامة وشكرا جزيلا اختي غيوم

المؤمن الحق الذي يعرف حق الله عليه لايظلم ولايرضى بالظلم على نفسه ولا على غيره مهما حدث له من ألم وتعب وقهر ممن ظلمه ايا كان ظلمه بالقول او الفعل فان نفسه نظيفه لاتقبل ذالك الظلم فالظلم ظلمات يوم القيامه وحرم الله على نفسه الظلم

ان كان وقع عليك ظُلم ايا كان بالقول او بالفعل وكلي امرك واحتسبي ذالك الى الله سينصرك الله على من ظلمك ولو بعد حين
وهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم: «اتقوا دعوة المظلوم، فإنها تُحمل على الغمام؛ يقول الله: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين» . والمعنى: لا أُضيِّع حقَّك ولا أردُّ دعاءك، ولو طال الزمن لأني حليمٌ لا أُعاجِل بالعقوبة، لعلَّ الظلمة يَرْجعُون عن ظُلمهم فيردون المظالم إلى المظلومين، وفيه دلالة إلى أن الله يُمْهِلُ ولا يُهمِل. ولصدق دعوة المظلوم إخلاص صاحبها تصعد في سرعة البرق إلى السماء، ولقوتها ورفعة مكانتها بين الأدعية لا تواجه في طريقها أي حُجَّاب أو حرس؛ ولذا حذَّر نبينا في وضوح: «اتقوا دعوة المظلوم، فإنها تصعد إلى السماء كأنها شرارة»
الله ينصرك وهلا فيك

اللهم انصرني على أعداء الدين وهب لي كرما من عندك اللهم آمين

اللهم انصرني على رفاق السوء من اعلام وغيره

اللهم سلط عليهم عقابك