![]() |
خطورة العيش بين الطاعة والمعصية....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته خطورة العيش بين الطاعة والمعصية من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية أنك لا تدري في أي فترة منهما ستكون الخاتمة,فافعل الطاعة إخلاصًا لا تخلصا، و حافظ على النوافل تقربًا لا تكرما، فأنت والله أحوج للطاعة. وربُك سُبحانه غنيٌّ عنها، فلا تجعل همَّك هو حُب الناس لك، الناس قلوبهم متقلبة، قد يحبونك اليوم ويكرهونك غدًا! فليكن همُّك دائمًا، كيف يُحبك الله؟ فالخلقُ ينظرون الى ظاهرك ، و الخالق ينظر الى باطنك,فاحذر أن تُزيّن محلَّ نظرِ الناس وتُقبِّح محلَّ نظرِ الله ﷻ). *********************** [الفضيل بن عياض-رحمه الله] |
قد وافق قراءاتي لهذا الموضوع ..مجيء رسالة على جوالي كان فيها..
(قال ابن سعدي رحمه الله: "ينبغي للعبد أن يلحّ دائماً على ربه في تثبيت إيمانه ، وأن يحسن له الخاتمة ، وأن يجعل خير أيامه آخرها ، وخير أعماله خواتمها ، فإن الله جواد كريم.) . أمر الخاتمة مقلق..وهي مقدمة لما بعدها.. ومع تقدم العمر وابصار حقيقة الحياة وكثرة الفتن..يصبح الدعاء بحسن الخاتمة من الأدعية التي تحتل مقدمة الدعوات المرفوعة لله عز وجل. نسأل الله ان يرحمنا برحمته. وجزاك الله خيرا غيوم. |
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك واسألك حسن الختام امين يارب
شكرا ياغيوم موضوع جدا قيم بارك الله فيك |
موضوع قيم مفيد بارك الله فيك
|
الساعة الآن 9:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab