/
هذه الأبيات هي أبيات خاصة لمكانتها عندي فهي أبيات أهداها وكتبها لي
خالي رحمه الله عندما كنت في زيارة لهم وكان يحبني جدا

ومناسبتها أننا كنا نتجهز لحضور زفاف انا وبنات أخوالي
فخرجت متأخرة قليلا وكانوا يتذمرون من تأخري وكان خالي يشرب القهوة
ويسمعهن هههه فلما خرجت رآني وكتب هذه الأبيات مما اثار ضجة وصخب وزعل منهن ههه :

جاتكم (.....) لها وقفة قوّية
بنت شيخ مْـطيّر فَكّاك النشايب

خالها (.....) حام الشوشلية ..
خالها اللي من غلاها صَار شايب

جاتكم وتقودكن قود السريّة
استريحن مالكن معها مطالب

ان مِشَت هزت كتيبة عسكرية
تَطرَح اليامن تَبَدّت الف شارب

واثقة من نفسها ماهي شوّيّه
شيخة الشيخات في كل المضارب


بدويّة لكن اسلوب احضرّية
فالثقافة والشِعْر تكتب تجارب

ترفع اسهمها ودايم نرجسِيّه
بالغلا في وسط اهلها والقرايب
‏

/

/

‏خلوده النرجسية هههه
جميلة أنتِ يازهور
وسأكتب فيك أبيات نرجسية ههه

/

/

‏آمين
شفتي كيف هههههه كنت ب اتحمس واسجل فالعسكرية بعد قصيدة خالي.

حضورك مُبهج مها
/

/

‏بَعض وقليل مما عندك يا ورد الرياض
منبع الذوق والأناقة واللباقة
لكن انتِ بالذات تنظرين لي بعين المحب وعين الرضا
وكما قال الشاعر :
وعَيْن الرِضَا عن كلّ عيبٍ كَليلة...

لا عُدمت محبتك ورضاك يا نَقيّة

/