ღ. .::: .¸¸.ღ من سندك ღ. . .::: .ღ
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صحيح السند الحقيقي هو ربي و ايماني الذي استقر في قلبي إيجابا أو سلبا ، بمعنى أنني موقنة و مؤمنة بأن هذا الطريق او السلوك يسعدني و يريحني نفسيا أكيد سيكون و أن أيقنت أنه لن يسعدني فسأجني ما زرعت .

بورك فيك أختي البركة على روعة الكلمات.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السند الحقيقي والا نهائي هو الله
ثم نفسي و احبتي
ولا كن دائما ربي ثم نفسي
فليس الكل دائم ع استعداد ان يكون سند لك فلكلاً ظروفه
اذا كانو يوماً معك خيراً ونعمه
وان كانو يوماً بظروفهم فالله بعونهم
فالحياة تعطيك دروساً ( فالضربة اللتي لاتقتلك تقويك )
تجعلك تعلم ان من لايقدر نفسه لايجد من يقدره و ان من لايكتفي بذاته اذا خذلته الظروف لن يجد من يكفيه
اولاً اكفى نفسك وان حصل عون لك من احد فالحمدالله وان لم يحصل فنفسك تكفيك وتغنيك ،
من واجبي ان اعطيها حقها احفظها واعتز بها واكرمها واحترمها واقويها وكانها تؤوم لروحي لاغنى لي عنها ابداً
فهي ايضاً لها حق انهض بها فاانا وحدي اعلم بها من غيري و اعلم بقوتي وقدرتي مدام الله معي وتحت رعايته
فمنه قوتي وسندي وسعادتي لك الحمد ربي .

احسنتي اختي البركة سليمان في اختيار الموضوع
... لكِ مني أجمل تحية .

من ليس سنده الله لا سند له
لأن من اتخذ سنده صحته مثلافالصحة تتغير والاولاد يتغيرون و الزوج يتغير والبشر كلهم كذلك

سندي هو الله ثم نفسي .. فلا نفسي تخون ولا الله يرحل .

صدقتى الايمان بالله والاعتماد على النفس وتحقيق الذات هما السند الحقيقى للانسان رجل او امراه

نعم السند هو الله وثم الثقه بالنفس وتحقيق الذات
شكرا لك موضوع رائع جدا

اختيار موفق ورائع كروعتك استاذتنا البركة
سندي هو الله سبحانه وماهي السعادة بدون عون الله هو الملاذ والمهرب والضعف امامه قوة للعبد
جأت فترات وشعرت بالوحدة والضعف وبكيت كثيرا لما وجدته من جحود البشر
ولكن هذا الضعف كشف لي معنى ان اعطي وهو الاانتظرالجزاءالامن الله
عرفت ان داخلي قوة وسعادة انا اصنعها لنفسي بعون الله ان اكرمت نفسي وارتقيت بها
ولا انتظر من يمدلي يده ليساعدني ان اكمل طريقي بل اشجع نفسي واعطيهامكأفاة على كل عمل انجزته ومحنة تجاوزتها
من معك دائما هو الله الكل يرحل ويتغير فكن قريب من الله لتكون دائما سعيد وقوي