مواقف اضطهادية
 

عائلة جميع أفرادها يصبون أوامرهم على الصغير(أحضر الماء، افتح الباب.....................الخ ).
الأب يصحب ابنه في زيارة ويطلب منه (عليك الجلوس بقربي ولا تتحدث وتكون مؤدبا ).
الطفل ذو العام الأول يسمح له بلمس أبريق الشاي حتى يعلم انه ساخن.
طفل الثلاث سنوات جالس أمام شخص يطعمه غذائه خوفا عليه من اتساخ ملابسه.
الأطفال الذين يسمح لهم بتناول الكثير من الحلوى بحجة إصرارهم على ذلك.
الأم والأب الذي يتسلل خارج المنزل حتى لا يرى طفله يبكي لفراقه.
حرمان الأطفال من الألعاب بحجة وقف الشجار.
تخويف الأطفال بالشرطي ؛النار؛ الوحوش .....الخ لضبط سلوكهم .

الأخت روفيدة:

بالفعل جميع هذه المواقف اضطهادية غالباً ما يكون نتائجها عكسية تاماً على شخصية الطفل ومن الممكن أن تولد فيه الخنوع أو العكس العناد والمشاكسة الدائمة فالثواب والعقاب يجب أن تستخدم في وقت مناسب حتى تثمر نتائج مناسبة.....
شكراً لك على جهودك.....




ودمتم,,

أستاذتنا شكرا لك على المرور .... والتعليق الفعال على الموضوع.....:redface:

شكرا لك غاليتي على التعليق على الموضوع

هذه المواقف تنشيء لنا في الغالب طفلا عدوانيا

لايعرف سوى الاوامر والعنف والاظطهاد

وان كان البعض منهم كما تفضلت الاستاذه هند

فانهم ينشأون في توتر مستمر يزيدهم خنوعا وانطوائية

أشكرك على المشاركة

ونتطلع الى المزيد .. سلمت يمينك

جزاك اخيتي الله خيرا واتمنى لك التوفيق