سؤال رقم (108) شهر ربيع الثاني
 

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد:
هذا سؤال جديد لهذا الشهر ومرحبا بكم.
بيانات الرائي:
موظف وله ذرية وطالب دراسات عليا
يقول:
بشدة معمعة الامتحانات، كنا نخاف من أحد الأساتذة وطريقة أسئلته
فنمت ورأيت التالي:
رأيت كأنني قد انتهيت من الامتحان ومسرور جدا، ولكني أسأل نفسي:
هل اختبرنا مادة هذا الأستاذ؟ وكأني في الرؤيا نسيت هل امتحناها، أم لم نمتحنها!!!
واستيقظت وأنا متعجب من الرؤيا، وكأني بالفعل قد انتهيت من الامتحان، ولكني أتساءل لم في الرؤيا نسيت هذه المادة!!!
فما تعبير رؤيتي؟؟

ومني لكم أيها الأحبة.

المشرف العام
الخميس 16 ربيع الثاني 1436 للهجرة

الله أعلم احنا عاده بنقول لما تكون الماده صعبه إحس انى ما اختبرتها ولا كأنى ذاكرت وتعبت ..
فاعتقد راح يتفاجأ من سهوله الاسئله بصوره ما يتوقعها والله أعلم ..

خيراً رأى وشراُ كفي

ان صدقت الرؤيا وصدق ضني المتواضع

لعلها بشارة له بالنجاح في هذه المادة ولعلها نتيجة طيبة يحصل عليها والله أعلم بالحق والصواب

فالنسيان قد يأول بالخير والتعويض للانسان لقوله تعالى "قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ۚ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا" فكان نتيجة هذا النسيان خير بإلتقائه بالخضر عليه السلام.

مشاركة بالتعبير
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله اعلم ان الرائي يأخر امتحان المادة
(انما النسيء زيادة في الكفر)
ونسيء الشيء يعني اخره كما كانت قريش تأخر وتلعب بالاشهر الحرم لتحل القتال والغزو
اظن والله اعلم ان الرائي يتأخر بامتحان المادة الي خائف منها يمكن يمتحنها دور ثاني
والله اعلم