![]() |
شوائب حديثهم
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...cfe7a32e23.gif http://www.cu-g.com/vb/uploaded/85269_21323973148.png كم هوَ ذميم اكتساح " الإغتيابْ " آفواه ، و كم هو مؤلم بأنّ قلّما نلمسُ إنعدامها في آرواحهِم ، ! ف عندما يتجرّد رجلٌ او امرأة من ثوب الحيَاء و يتحدث ( يفضَحْ ) بأسرار منزله يُعيّب بعائلته ، بزوجته ، و باختيارِه ! عندمآ يغفل عقلِي و عقلك ْ أو .. يتغافل عن قول الربّ " وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا " و سُبحانهُ ، علمَ أن نفوسٌ مريضة تسكننا تصرُّ على الأذّى ف ذكرَ باستفهامٍ بليغْ { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا } ؟ أيُّ افتخار بجهاز مُتشبّع ب صور و لقطات للحياءِ تخدش و للأعراض تنهك !؟ و يزهُو جهازك مُتنقّلاً بين أيدي الجالسين بعد أن شوّهت عرضَ آخر !؟ ف مابينَ ضحكة ، و سُخرية و غيبة و بُهتان يُزيّن مجالسُنا ؛ استخفافٌ عَظِيم ، و استحقار لأفعال في الحقيقةِ جرمٌ و أذَى لنظهر ب نمط عيشْ وضيعْ ! نبحث لتغيير روتيننا بما هو مُستحدث ، بما يرفّه عن أنفسنا و تجدنا نُكرّر الجلسَة بالماضية ! ف " الغيبة " ليست رفيقٌ مؤذي ، شرابٌ من حنظَل بل هي شوائِبْ قذرة ، ذرّاتْ سامّة ، نصنعها بأنفسنا و نحييها في دواخلنَا ف كانت و ما زالتْ هيَ " فاكهة آحاديثنا " و إن اختلفَ المُغتاب به ! هَل سيُعكّر ترك الغيبة ... آجواء جلستُنا ؟ كيف يرى عقلك ، لو نتخذ " الكلم الطيّب " عطرهآا !؟ لمَا لا نرفهها أنفسنا دونَ أن نعكّر عليها بذنب المُتعة ! دونَ أن نعكّر على آخرين قد يكونوا " معارف ، أصدقاء ..، أقارب آكثر ! " ( فَإنّهَا لاَ تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ) تم الانتقاء من احد المواقع اتمنى ان تجدوا الفائده مماذكر لكم احترآمي |
طاب نقلك اختي الكريمه
جزاكِ الله خيرا |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير وبارك فيك" اجدت الطرح وفقك الله . |
اللهم احفظ لساننا عن الغيبة والنميمه وكل الاعمال التي تقربنا الا النار جزاك الله خير
|
طرح رائع وموضع جميل
|
جزاك الله خيرا
|
هدى وهدايه & نور قباء & جول & no0o0ora
لقلوبكم جنآئن الفل واليآسمين على هذآ الحضور الجميـل |
موضوع مهم جدا جدا,,والكثير من الناس "هداهم الله" لايعون تلك الشوائب,,ولا ضرر ماتحدثه من أثر,,وكأنها ضرورة في حياتهم,,لايستغنون عنها
بارك الله فيك,,حقيقة موضوع يستحق القراءة |
بارك الله فيك يأختي وجعله في ميزان حسناتك اللهم أخفظ السنتنا من الغيبة آمين
|
الساعة الآن 10:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab